*: مصابيح البغوي: ج 2 ص 301 ب 15 ح 2004 كما في مسلم بتفاوت يسير، من صحاحه، مرسلا عن النبي صلى الله عليه وسلم:
*: جامع الأصول: ج 10 ص 205 ب 4 ح 6934 كما في مسلم بتفاوت يسير، وقال " وفي رواية نحوه. أخرجه البخاري ومسلم ".
*: كنز العمال: ج 12 ص 241 ح 34858 عن مسلم، والبخاري، والنسائي 0 * * * 435 [(ويل لامها من قرية، يوم يدعها أهلها أعمر ما كانت، يجئ الدجال فيجد على كل باب منها ملكا مصلتا فلا يدخلها) *] 435 المصادر:
*: الطيالسي: ص 183 ح 1295 حدثنا يونس، قال حدثنا أبو داود، قال: حدثنا أبو عوانة، عن أبي بشر، عن رجاء، عن محجن قال: أخذ محجن بيدي حتى انتهينا إلى مسجد البصرة، فإذا بريدة الأسلمي قاعد على باب من أبواب المسجد، وفي المسجد رجل يقال له سكبة يطيل الصلاة قال: وكان في بريدة مزاحة، فقال بريدة: يا محجن ألا تصلي كما يصلي سكبة فلم يرد عليه محجن شيئا، وقال لي محجن: أخذ بيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى صعدنا أحد فأشرف على المدينة وقال:
*: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 140 ح 19330 شبابة قال: حدثنا شعبة، عن جعفر بن إياس، عن عبد الله بن شقيق، عن رجاء بن أبي رجاء قال: دخل بريدة المسجد ومحجن على باب المسجد وسكبة يصلي، فقال بريدة: وكان فيه مزاح " ألا تصلي كما يصلي سكبة؟ فقال محجن: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيدي فصعد على أحد وأشرف على المدينة فقال: ويلها مدينة يدعها أهلها وهي خير ما كانت، أو أعز ما كانت، يأتيها الدجال فيجد على كل باب من أبوابها ملكا مصلتا بجناحيه، فلا يدخلها ".
*: أحمد: ج 4 ص 338 بسند آخر عن محجن: وفيه " ويل أمها قرية. خير ما تكون أو كأخير ما تكون فيأتيها الدجال.. مصلتا جناحيه فلا يدخلها. قال ثم نزل وهو آخذ بيدي فدخل المسجد، وإذا هو برجل يصلي، فقال لي: من هذا؟ فأتيت عليه فأثنيت عليه خيرا فقال:
أسكت لا تسمعه فتهلكه، قال: ثم أتى حجرة امرأة من نسائه فنفض يده من يدي قال: إن خير دينكم أيسره، إن خير دينكم أيسره ".
*: الحاكم: ج 4 ص 427 بسند آخر، عن محجن بن الأدرع قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لحاجة، ثم عارضني في بعض طرق المدينة، ثم صعد على أحد وصعدت معه، فأقبل بوجهه نحو المدينة فقال: لها قولا ثم قال: ويل أمك أو ويح أمها قرية يدعها أهلها أينع