ابن جابر عن يحيى بن جابر الطائي، حدثني عبد الرحمن بن جبير بن نفير، عن أبيه، أنه سمع النواس بن سمعان يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
*: تاريخ بغداد: ج 4 ص 53 أخبرنا أبو الحسن محمد بن محمد بن محمد بن إبراهيم بن مخلد البزاز، حدثنا محمد بن عمرو بن البحتري الرزاز إملاء، حدثنا أبو طاهر الدمشقي أحمد بن بشر بن عبد الوهاب، حدثنا سليمان بن عبد الرحمن بن بنت شرحبيل، حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر عن أبيه، عن يحيى بن جابر، عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير، عن أبيه، جبير بن بشر الحضرمي، عن النواس بن سمعان الكلابي قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يأجوج ومأجوج فقال: " يستوقد المسلمون من جعابهم ونشابهم وتراسهم، وقسيهم سبع سنين ".
*: الجامع الصغير: ج 2 ص 65 ح 4787 عن ابن ماجة.
*: كنز العمال: ج 14 ص 338 ح 38864 قال لابن ماجة، عن النواس:
*: فيض القدير: ج 4 ص 134 ح 4887 عن الجامع الصغير 0 * * * 494 [(إنكم تقولون لا عدو، وإنكم لا تزالون تقاتلون عدوا، حتى يأتي يأجوج ومأجوج عراض الوجوه، صغار العيون، شهب (صهب) الشعاف، من كل حدب ينسلون، كأن وجوهم المجان المطرقة) *] المفردات: الشعاف: جمع شعفة بفتح الشين: أعلى الشئ، والمعنى صفر الشعور. والمجان المطرقة:
صفة وردت في أحاديث غزو التتار لبلاد المسلمين.
494 المصادر:
*: أحمد: ج 5 ص 271 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا محمد بن بشير، ثنا محمد يعني ابن عمرو، ثنا خالد بن عمرو عن ابن حرملة، عن خالته قالت: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عاصب إصبعه من لدغة عقرب فقال:
*: ابن أبي حاتم: على ما في الدر المنثور.
*: الطبراني: على ما في مجمع الزوائد، وكنز العمال.
*: ابن مردويه: على ما في الدر المنثور.
*: الزمخشري، الفائق: ج 2 ص 248 كما في أحمد، مرسلا، وفيه " صهب الشعاف. ثم ذكر هلاك الله إياهم فقال: والذي نفسي بيده إن دواب الأرض لتسمن وتشكر شكرا من لحومهم ".