*: البيهقي في شعب الايمان: على ما في كنز العمال، وجمع الجوامع.
*: الفردوس: ج 5 ص 254 ح 8107 مرسلا، عن أبي بكر: وفيه ". فيغفر لكل إنسان إلا إنسانا في قلبه شحناء أو شرك ".
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 1017 عن البيهقي في شعب الايمان، عن أبي بكر:
وفيها: عن ابن زنجويه والبزار وحسنه الدارقطني وشعب الايمان عن القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق عن أبيه عن جده، وفيه ". فيغفر لكل شئ إلا رجل مشرك أو رجل في قلبه شحناء ".
*: كنز العمال: ج 3 ص 466 ح 7461 عن ابن خزيمة، والبيهقي في شعب الايمان، وفيه:
". فيغفر لكل مؤمن إلا العاق والمشاحن ".
وفيها: ح 7462 كما في رواية جمع الجوامع الثانية، وقال " ابن زنجويه والبزار، وحسنه الدارقطني، وابن عدي، والبيهقي، عن القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق عن أبيه، عن عمه، عن جده ".
وفي: ص 467 ح 7463 عن ابن زنجويه، عن أبي موسى: وفيه ". في النصف من شعبان فيغفر لأهل الأرض إلا مشركا أو مشاحنا ".
ملاحظة: " يشكل في هذا الحديث وأمثاله مثل حديث فضل الحج وعرفه، المعروفة بحديث النزول: بأنها تعني القول بتجسيم الله تعالى عن ذلك علوا كبيرا، ويؤولها عادة علماء إخواننا السنة بأنها تعني النزول المتناسب مع شأنه سبحانه، وقد لاحظت رواية الشجري في تأويله بأن المقصود بنزوله تعالى إقباله، ولكن عددا من الروايات عن الأئمة من أهل البيت عليهم السلام تنفي هذا التعبير عن النبي صلى الله عليه وآله وتقول إحداها عن الإمام الرضا عليه السلام أن النبي صلى الله عليه وآله إنما قال " ان الله تعالى ينزل ملكا ليلة الجمعة " فرواه بعضهم ينزل ليلة الجمعة أو في عرفة أو في نصف شعبان، وهذا ينسجم مع أصول التوحيد " 0 * * * 560 [(من أحيا ليلة العيد، وليلة النصف من شعبان لم يمت قلبه يوم تموت القلوب) *] 560 المصادر:
*: ثواب الأعمال: ص 101 ح 2 حدثنا محمد بن إبراهيم قال: حدثنا محمد بن عبد الله البغدادي، قال: حدثنا يحيى بن عثمان المصري بمصر قال: حدثنا ابن بكير قال: حدثنا المفضل بن فضالة، عن عيسى بن إبراهيم، عن سلمة بن سليمان الخدري، عن مروان بن سالم، عن ابن كردوس، عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: