446 المصادر:
*: الحميدي: ج 1 ص 94 ح 179 حدثنا الحميدي قال: ثنا سفيان قال: سمعت يحيى بن سعيد يقول: سمعت عمرة تحدث عن عائشة أنها قالت: أتت يهودية فقالت: أعاذك الله من عذاب القبر فقلت: يا رسول الله إنا لنعذب في قبورنا: فقال: كلمة أي عايذ بالله من ذلك، قالت: ثم خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما في مركب فكسفت الشمس، فخرجت أنا ونسوة بين الحجر، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم من مركبه سريعا حتى قام في مصلاه، وكبر وقام قياما طويلا ثم ركع ركوعا طويلا، ثم رفع فقام قياما طويلا وهو دون القيام (الأول ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون) الركوع الأول، ثم رفع ثم سجد سجودا طويلا (ثم رفع ثم سجد سجودا طويلا) وهو دون السجود (الأول) ثم فعل في الثانية مثل ذلك، فكان صلاته أربع ركعات وأربع سجدات، قالت: فسمعته بعد ذلك يتعوذ من عذاب القبر فقال:
*: البخاري: ج 2 ص 266 كما في هامش الحميدي.
*: مسلم: ج 2 ص 21 ب 2 ح 903 وحدثناه عبد الله بن سلمة القعنبي، حدثنا سليمان (يعني ابن بلال) عن يحيى، عن عمرة، أن يهودية أتت عائشة تسألها فقالت: أعاذك الله من عذاب القبر، قالت عائشة فقلت يا رسول الله: يعذب الناس في القبور؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اني قد رأيتكم تفتنون في القبور كفتنة الدجال ".
وفي: ص 624 ح 905 بسند آخر عن أسماء: كما في روايته الأولى، وفيه تفصيل سؤال القبر.
*: النسائي: ج 3 ص 130 بسند آخر عن عائشة: وفيه تفصيل لسؤال القبر أيضا.
وفي: ص 151 بسند آخر عن عائشة: مختصرا.
وفي: ج 4 ص 103 بسند آخر عن أسماء: مختصرا أيضا.
*: أبو عوانة: ج 1 ص 150 بسندين آخرين عن عائشة وعن أسماء، كما في روايتي مسلم الأولى والثانية.
وفي ص 151 152 بسند آخر عن أسماء: كما في مسلم بتفاوت.
*: الفردوس: ج 3 ص 264 ح 4644 مرسلا عن أسماء 0 * * * 447 [(ألا أحدثكم عن الدجال حديثا ما حدثه نبي قومه، إنه أعور وإنه يجئ معه بمثل الجنة والنار فالتي يقول هي الجنة هي النار، وإني أنذركم به كما أنذر به نوح قومه) *]