*: الدر المنثور: ج 6 ص 51 وقال " وأخرج البخاري، ومسلم ".
وفيها: عن أحمد.
وفي: ص 52 عن أبي يعلى.
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 903 عن الطبراني، عن نعيم بن حماد، عن ابن مسعود:
وفي: ص 904 عن ابن عساكر.
وفيها: كما في ابن أبي شيبة، عنه.
*: كنز العمال: ج 14 ص 198 ح 38373 عن أحمد، ومسلم، والبخاري، وأبي داود، والترمذي.
وفيها: ح 38372 عن الطبراني.
وفي: ص 199 ح 38376 عن ابن عساكر.
وفيها: ح 38377 عن ابن أبي شيبة.
وفي: ص 200 ح 38380 عن الطبراني، وفيه ". إن بين يدي الساعة الدجال وبين يدي الدجال كذابون ثلاثون أو أكثر، قال: ما آيتهم؟ قال: أن يأتوك بسنة لم تكونوا عليها يغيرون بها سنتكم ودينكم، فإذا رأيتموهم فاجتنبوهم وعادوهم ".
*: لوائح الأنوار الإلهية: ج 2 ص 8 عن مسلم، وقال " رواه البخاري بمعناه ".
ملاحظة: " يفهم من رواية أحمد أن النبي صلى الله عليه وآله لم يجز المتعة، ولكن يعارضها روايات أخرى أصح منها وردت في الصحاح الستة وغيرها بأنه أجازها وانها بقيت كذلك في عهد أبي بكر وشطر من عهد عمر حتى منعها.
والمقصود بالمختار المذكور في رواية أحمد الثالثة المختار بن أبي عبيد الثقفي الذي ثار على الأمويين بعد خمس سنوات من شهادة الإمام الحسين عليه السلام. وقد نسبت إليه ادعاءات منافية للاسلام منها ادعاؤه النبوة، ويظهر أن الرجل الكوفي المذكور في الرواية كان معاديا للمختار يطعن عليه، وأن عبد الله بن عمر تحفظ في الحكم على المختار فقال " إن كان كما تقول " أي يدعي النبوة، وكذلك ينبغي الحذر من الشائعات ضد الثائرين على السلطات الظالمة " 0 * * * 400 [(أما بعد، ففي شأن هذا الدجال الذي قد أكثرتم فيه، وإنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون بين يدي المسيح. وإنه ليس من بلد إلا يبلغه رعب المسيح إلا المدينة على كل نقب من أنقابها ملكان يذبان عنها رعب المسيح) *] المفردات: أنقابها: مداخلها من بين الجبال.