*: الدر المنثور: ج 6 ص 53 كما في الطبراني، الكبير، وقال: " أخرج ابن أبي شيبة عن الوداك ".
*: فيض القدير: ج 6 ص 10 ح 8231 و 8232 عن الجامع الصغير 0 * * * 541 [(إنها أمارة من أمارات بين يدي الساعة، قد أوشك الرجل أن يخرج فلا يرجع حتى يحدثه نعلاه وسوطه بما أحدث أهله بعده) *] 541 المصادر:
*: عبد الرزاق: ج 11 ص 383 ح 20808 أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن أشعث بن عبد الله عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة قال " جاء ذئب إلى راعي غنم فأخذ منها شاة، فطلبه الراعي حتى انتزعها منه، قال صعد الذئب على تل، فأقعى واستقر وقال: عمدت إلى رزق رزقنيه الله أخذته ثم انتزعته مني، قال الرجل: تالله لئن رأيت كاليوم ذئبا يتكلم، قال الذئب، أعجب من هذا رجل في النخيلات بين الحرتين يخبركم بما مضى وبما هو كائن بعدكم، قال: وكان الرجل يهوديا، فجاء إلى النبي صلى الله عليه فصدقه النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم:
*: أحمد: ج 2 ص 306 كما في عبد الرزاق، بسنده إليه، بتفاوت يسير، وفيه " فأقعى واستذفر. فأسلم وخبره فصدقه ".
وفي: ج 3 ص 35 على ما في معجم ألفاظ الأحاديث النبوية ولم نجده فيه.
وفي: ص 88 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، حدثني أبو اليمان، أنا شعيب، حدثني عبد الله بن أبي حسين، حدثني شهر أن أبا سعيد الخدري، حدثه عن النبي صلى الله عليه وسلم:
بتفاوت فيه ". وهجهجه فعانده الذئب يمشي ثم أقعى مستذفرا بذنبه يخاطبه. قال:
واعجبا من ذئب مقع مستذفر بذنبه يخاطبني فقال: والله إنك لتترك أعجب من ذلك قال: وما أعجب من ذلك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في النخلتين بين الحرثين. فنعق الاعرابي بغنمه حتى ألجأها إلى بعض المدينة ثم مشى إلى النبي صلى الله عليه وسلم حتى ضرب عليه بابه فلما صلى النبي صلى الله عليه وسلم قال: أين الاعرابي صاحب الغنم فقام الاعرابي فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: حدث الناس بما سمعت وما رأيت فحدث الاعرابي بما رأى من الذئب وسمع منه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم عند ذلك: صدق، آيات تكون قبل الساعة، والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتى يخرج أحدكم من أهله فيخبره نعله أو سوطه أو عصاه بما أحدث أهله بعده ".