قتل الدجال وما بعده 462 [(إذا نزل عيسى بن مريم وقتل الدجال، تمتعوا حتى تجئ (يحيوا) ليلة طلوع الشمس من مغربها، وحتى يتمتعوا بعد خروج الدابة أربعين سنة، لا يموت أحد ولا يمرض، ويقول الرجل لغنمه ودوابه، إذهبوا فارعوا (كذا) في مكان كذا وكذا وتعالوا ساعة كذا وكذا. وتمر الماشية بين الزرعين لا تأكل منه سنبلة ولا تكسر بظلفها عودا، والحيات والعقارب ظاهرة لا تؤذي أحدا ولا يؤذيها أحد، والسبع على أبواب الدور تستطعم لا تؤذي أحدا، ويأخذ الرجل الصاع أو المد من القمح أو الشعير فيبذره على وجه الأرض فلا حراث ولا كراب، فيدخل من المد سبع مائة مد) *] 462 المصادر:
*: ابن حماد: ص 163 حدثنا نعيم، ثنا أبو عمر، عن أبي لهيعة، عن عبد الوهاب بن حسين، عن محمد بن ثابت، عن أبيه، عن الحرث عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
*: ملاحم ابن طاووس: ص 97 ب 204 عن نعيم، ولكن سنده، " حدثنا عيسى، حدثنا أبو عمرو النميري، عن أبي لهيعة: وفي متنه تفاوت عنه 0 * * * 463 [(يمكث الناس بعد الدجال أربعين سنة، تعمر الأسواق، وتغرس النخل) *]