وفيها: ح 3121 عن الترمذي والحاكم.
*: فيض القدير: ج 3 ص 194 ح 3119 عن الجامع الصغير.
وفي: ص 195 ح 3121 عن الجامع الصغير.
* * *: التبيان: ج 1 ص 171 كما في الطيالسي، مرسلا.
وفي: ج 4 ص 3271 كما في الطيالسي، مرسلا، وفيه " أمر القيامة، بدل العامة ".
*: مجمع البيان: ج 1 ص 89 كما في الطيالسي، مرسلا.
*: الايقاظ من الهجعة: ص 334 ب 10 ح 52 عن مجمع البيان.
*: منتخب الأثر: ص 445 ف 6 ب 3 ح 24 عن ابن ماجة 0 * * * 533 [(إن أول الآيات خروجا طلوع الشمس من مغربها، أو خروج الدابة على الناس ضحى، فأيتها كانت قبل صاحبتها (و) فالأخرى على أثرها قريبا) *] 533 المصادر:
*: الطيالسي: ج 9 ص 297 ح 2248 حدثنا يونس قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا سالم بن سليم قال: حدثنا يحيى بن سعيد التيمي، عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير قال: كنا عند عبد الله بن عمر فجاء رجلان فقالا: آتيناك من عند مروان، فسمعناه يقول: إن أول الآيات خروجا خروج الدجال، فقال: عبد الله بن عمرو كذب مروان، لقد سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: وقال " قال عبد الله بن عمرو: أنا أظن أولها طلوع الشمس من مغربها ".
*: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 67 ح 19135 حدثنا محمد بن بشر قال: حدثني أبو حيان عن أبي زرعة قال: جلس ثلاثة نفر من المسلمين إلى مروان بن الحكم، فسمعوه يحدث عن الآيات، أن أولها خروج الدجال، فانصرف النفر إلى عبد الله بن عمرو فحدثوه بالذي سمعوه من مروان بن الحكم في الآيات أن أولها خروج الدجال، فقال عبد الله: لم يقل مروان شيئا، قد حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا لم أنسه بعد [ما] سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أول الآيات خروجا طلوع الشمس من مغربها، أو خروج الدابة على الناس ضحى، وأيتهما ما كانت قبل صاحبتها فالأخرى على أثرها قريبا. ثم قال عبد الله (وكان) يقرأ الكتب: وأظن أولهما خروجا طلوع الشمس من مغربها، وذاك أنها كلما غربت