*: كنز العمال: ج 14 ص 300 ح 38755 عن الحاكم.
وفي: ص 320 ح 38805 عن الطبراني، عن أسماء، عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال " كيف بكم إذا ابتليتم بعبد قد سخرت له أنهار الأرض وثمارها، فمن أتبعه أطعمه وأكفره، ومن عصاه حرمه ومنعه. إن الله تعالى يعصم المؤمنين يومئذ بما عصم به الملائكة من التسبيح. إن بين عينيه كافر يقرؤه كل مؤمن كاتب وغير كاتب ".
*: فيض القدير: ج 4 ص 265 ح 5259 عن الجامع الصغير 0 * * * 443 [(الدجال يخوض البحار إلى ركبتيه، ويتناول السحاب ويسبق الشمس إلى مغربها وفي جبهته قرن يخرص منه الحيات، وقد صور في جسده السلاح كله حتى ذكر السيف والرمح والدرق. قال قلت: وما الدرق؟
قال: الترس) *] المفردات: الخرص بالضم: الحلقة الصغيرة في الاذن أو غيره. وبالفتح: التخمين والظن، والمعنى هنا أنه يصنع منه الحيات.
* 443 المصادر:
*: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 152 153 ح 19361 زيد بن حباب قال: أخبرنا حماد بن سلمة، عن علي بن جدعان، عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
*: الدر المنثور: ج 5 ص 355 عن ابن أبي شيبة 0 * * * 444 [(لأنا أعلم بما مع الدجال من الدجال، معه نهران يجريان أحدهما رأي العين ماء أبيض، والاخر رأي العين نار تأجج، فإما أدرك أحد ذلك فليأت النهر الذي يراه نارا فليغمض، ثم ليطأطئ رأسه وليشرب فإنه ماء بارد وإن الدجال ممسوح العين، عليها ظفرة غليظة مكتوب بين عينيه كافر، يقرؤه كل مؤمن كاتب وغير كاتب) *] 444 المصادر:
*: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 133 ح 19318 يزيد بن هارون، عن أبي مالك الأشجعي، عن