الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: كما في رواية مسلم الثانية بتفاوت يسير، وقال " هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ".
*: مصابيح البغوي: ج 3 ص 519 ح 4273 كما في مسلم بتفاوت يسير، من صحاحه، مرسلا، عن عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
*: جامع الأصول: ج 11 ص 84 ف 10 ح 7892 عن رواية مسلم الأولى 0 * * * 549 [(تجئ ريح بين يدي الساعة فيقبض فيها روح كل مؤمن) *] * 549 المصادر:
*: عبد الرزاق: ج 11 ص 381 ح 20802 أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب، عن نافع، عن عياش بن أبي ربيعة قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم:
*: ابن حماد: ص 161 أبو أيوب، عن أرطأة، عمن حدثه، عن كعب قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله " بينما هم يقتسمون غنائم القسطنطينية، إذا يأتيهم خبر الدجال، فيرفضون ما في أيديهم ثم يقتلون فيلحقون ببيت المقدس فيصلي خلف من يلي أمر المسلمين. ثم يوحي الله تعالى إلى عيسى بن مريم أن يسير إلى يأجوج ومأجوج، ثم يرجع إلى بيت المقدس. ثم إن الأرض تخرج زكاتها على ما كانت في أول الدنيا، ثم يلبث سبعا، ثم يبعث الله ريحا فيقبض أرواح المؤمنين ".
وفي: ص 169 عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب، عن أبي الضيف، عن كعب قال:
ولم يسنده أيضا " يبعث عيسى طليعة إلى الحبشة الذين يريدون البيت حتى إذا كانوا ببعض الطريق، بعث الله ريحا يمانية طيبة، فيقبض فيها روح كل مؤمن، ثم يتسافد الناس في الطرق. فمثل الساعة كمثل رجل يطوف على فرسه ينتظر متى تضع، فمن تكلف بعد علمي هذا شيئا فهو متكلف ".
وفي: ص 189 قال: حدثنا نعيم، ثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب، عن ابن الضيف، عن كعب قال ولم يسنده أيضا " إذا قتل الله يأجوج ومأجوج، فبينما الناس كذلك إذ جاءهم الصراخ أن ذا السويقتين قد غزا البيت يريده، فيبعث عيسى بن مريم عليه السلام طليعة، سبع مائة أو بين السبع مائة والثمان مائة، حتى إذا كانوا ببعض الطريق، بعث الله ريحا يمانية طيبة، فتقبض روح كل مؤمن. ثم تبقى عجاج من الناس، يتسافدون كما يتسافد البهايم، فمثل الساعة مثل رجل يطيف حول فرسه ينتظر حتى تضع ".
*: أحمد: ج 3 ص 420 عن عبد الرزاق.