رواية في مسألة طلوع الشمس من مغربها بأسانيد مختلفة.
*: ابن حبان: على ما في هامش الطبراني الكبير.
*: الطبراني، الصغير: ج 1 ص 64 كما في رواية ابن أبي شيبة الثانية، بسند آخر، عن أبي هريرة:
*: الطبراني، الأوسط: ج 1 ص 69 ح 59 كما في رواية أحمد الأولى بتفاوت يسير، بسند آخر، عن عبد الرحمن بن عوف، ومعاوية بن أبي سفيان، و عبد الله بن عمرو:
*: الطبراني، الكبير: ج 8 ص 64 65 ح 7348 كما في رواية ابن حماد الأخيرة بتفاوت يسير، بسند آخر، عن صفوان بن عسال المرادي:
وفي: ص 66 ح 7352 كما في رواية عبد الرزاق الأولى، بسنده إليه.
وفي: ص 67 ح 7353 كما في رواية عبد الرزاق الثانية، بسنده إليه.
وفي: ص 69 79 ح 7359 ح 7360 ح 7361 ح 7365 ح 7383 ح 7388 ست روايات، مثله بتفاوت يسير، بأسانيد أخرى.
*: الحاكم: ج 4 ص 500 كما في رواية عبد الرزاق الثالثة، بسنده إليه، وقال " هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ".
*: الداني: ص 112 113 بسند آخر عن حذيفة، عن النبي صلى الله عليه وآله من حديث طويل جامع للوقائع والملاحم والآيات ". وطلوع الشمس من مغربها، يكون طول تلك الليلة ثلاث ليال لا يعرفها إلا الموحدون أهل القرآن يقوم أحدهم فيقرأ جزءه فيقول قد عجلت الليلة، فيضع رأسه فيرقد رقدة ثم يهب من نومه، فيسير بعضهم إلى بعض فيقولون هل أنكرتم ما أنكرنا؟ فيقول بعضهم لبعض غدا تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت من مغربها فعند ذلك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا ".
ثم أفرد بابا خاصا ص 145 148 أورد فيه اثنتي عشرة رواية بأسانيد مختلفة في طلوع الشمس من مغربها، منها: ص 147 كما في رواية البخاري الأولى، بسند آخر، عن أبي ذر:
ومنها: بسند آخر إلى عبد الله بن عمرو قال: " إن الشمس تطلع من حيث يطلع الفجر، فإذا أرادت أن تطلع تقاعست حتى تضرب بالعمد وتقول يا رب إني إذا طلعت عبدت من دونك، فتطلع على ولد آدم فتجري حيث تأتي المغرب فتسلم فيرد عليها وتسجد فينظر إليها ثم تستأذن فيؤذن لها فتجري إلى المشرق، والقمر كذلك حتى يأتي عليها يوم تغرب فيه فتسلم فلا يرد عليها وتسجد فلا ينظر إليها وتستأذن فلا يؤذن لها، فتحبس حتى يجئ القمر ويسلم فلا يرد عليه ويسجد فلا ينظر إليه ثم يستأذن فلا يؤذن له، ثم يقال لهما ارجعا من حيث جئتما، فيطلعان من المغرب كالبعيرين المقترنين، فذاك قوله عز وجل: (يوم يأتي بعض آيات ربك..) الآية ".
*: البيهقي: ج 9 ص 180 كما في رواية أحمد الثالثة، بسنده إلى عبد الرزاق، وقال " رواه