يوم الغدير من رسول الله له، لا يمكن تأويله، ولا يسوغ صرفه إلى غير حقيقته.
ورواه في تأليفه - النصرة لسيد العترة في حرب البصرة - وفي كتابه " الارشاد " ص 31، 64 بلفظ يقرب من رواية الحافظ أبي نعيم الأصبهاني المذكور.
6 - الشريف المرتضى علم الهدى المتوفى 436، في شرح بائية السيد الحميري.
7 - أبو الفتح الكراجكي المتوفى 449 في " كنز الفوائد " ص 123 وقال ما ملخصه: إن شعر حسان هذا قد صارت به الركبان وقد تضمن الاقرار لأمير - المؤمنين عليه السلام بالإمامة، والرياسة على الأنام لما مدحه بذلك يوم الغدير بحضرة رسول الله صلى الله عليه وآله على رؤس الاشهاد فصوبه النبي في مقاله، وقال له: لا تزال يا حسان؟ مؤيدا ما نصرتنا بلسانك.
8 - الشيخ عبيد الله بن عبد الله السدابادي رواه في " المقنع " في الإمامة.
9 - شيخ الطايفة أبو جعفر الطوسي المتوفى 460 في تلخيص الشافي.
10 - المفسر الكبير الشيخ أبو الفتوح الخزاعي الرازي من مشايخ ابن شهرآشوب المتوفى 588، رواه في تفسيره 2 ص 192 بلفظ يقرب من لفظ الحافظ أبي نعيم وزاد فيه: (1) فخص بها دون البرية كلها * عليا وسماه الوزير المواخيا 11 - شيخنا الفتال أبو علي الشهيد المترجم في كتابنا " شهداء الفضيلة " ص 37، رواه في " روضة الواعظين " ص 90.
12 - أبو علي الفضل بن الحسن الطبرسي، رواه في " إعلام الورى " ص 81.
13 - ابن شهرآشوب السروي المتوفى 588، في " المناقب " 3 ص 35.
14 - أبو زكريا يحيى بن الحسن الحلي الشهير بابن بطريق، رواه في " الخصايص " ص 37 من طريق الحافظ أبي نعيم الأصبهاني.
15 - السيد هبة الدين رواه في كتابه (المجموع الرائق) المخطوط.
16 - رضي الدين سيدنا علي بن طاووس المتوفى 664 في " الطريف " ص 35.
17 - بهاء الدين أبو الحسن الأربلي المتوفى 692 / 3 في " كشف الغمة " ص 94.