في القدم. إلى آخر ما في مروج الذهب 2 ص 197.
أما روايته في الحديث فعده ابن شهرآشوب في المعالم " ص 139 من أصحاب الكاظم والرضا عليهما السلام، وحكى النجاشي في فهرسته ص 198 عن ابن أخيه: أنه رأى موسى بن جعفر ولقي أبا الحسن الرضا. وقد أدرك الإمام محمد بن علي الجواد عليه السلام ولقيه، وروى الحميري في " الدلايل " وثقة الاسلام الكليني في " أصول الكافي ": أنه دخل على الرضا عليه السلام فأعطاه شيئا فلم يحمد الله تعالى فقال: لم لم تحمد الله تعالى؟! ثم دخل على الجواد فأعطاه فقال: الحمد لله. فقال عليه السلام: تأدبت.
ويروي شاعرنا عن جماعة منهم:
1 - الحافظ شعبة بن الحجاج المتوفى 160 (1) وبهذا الطريق يروى عنه الحديث في كتب الفريقين كما في أمالي الشيخ ص 240. وتاريخ ابن عساكر 5 ص 228.
2 - الحافظ سفيان الثوري المتوفى 161. (تاريخ ابن عساكر 5 ص 228) 3 - إمام المالكية مالك بن أنس المتوفى 179، (تاريخ ابن عساكر 5 ص 228) 4 - أبو سعيد سالم بن نوح البصري المتوفى بعد المأتين (تاريخ ابن عساكر 5 ص 228) 5 - أبو عبد الله محمد بن عمرو الواقدي المتوفى 207 (تاريخ ابن عساكر 5 ص 228) 6 - الخليفة المأمون العباسي المتوفى 218، تاريخ الخلفاء ص 204 = 7 - أبو الفضل عبد الله بن سعد الزهري البغدادي المتوفى 260، يروي عنه عن ضمرة عن ابن شوذب عن مطر عن ابن حوشب عن أبي هريرة حديث. صوم الغدير المذكور ج 1 ص 401. (2) 8 - محمد بن سلامة يروي عنه بطريقه شيخ الطايفة في أماليه ص 237 عن أمير المؤمنين عليه السلام خطبته الشهيرة بالشقشقية التي أولها: والله لقد تقمصها ابن أبي قحافة، وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى، ينحدر عني السيل ولا يرقى إلي الطير، ولكني سدلت عنها ثوبا، وطويت عنها كشحا.