وحسن الخلق وفى رواية ابن عباس (11) من باب (9) وجوب اجتناب المحارم قوله عليه السلام وحسن الخلق ورقه (اي ورق شجرة الايمان) وفى رواية نوف (41) قوله (ع) وحسن خلقك يخفف الله حسابك وفى رواية أبى خالد (27) من باب (11) جملة من الخصال المحرمة قوله (ع) والذنوب التي يظلم الهوا السحر (إلى أن قال) وسوء الخلق.
وفى رواية مسعدة (23) من باب (24) حرمة التكبر قوله صلى الله عليه وآله ان أحبكم إلى وأقربكم منى يوم القيامة مجلسا أحسنكم خلقا وأشدكم تواضعا.
ويأتي في رواية إسماعيل (9) من الباب التالي ما يدل على ذلك وفى رواية حماد (18) من باب (34) تحريم الحسد قوله (ع) اجتنب سوء الخلق ولا يكونن من طبعك وفى رواية ابن خالد (1) من باب (36) تحريم المكر قوله (ع) يا محمد عليك بحسن الخلق فان سوء الخلق ذهب بخير الدنيا والآخرة الا وان أشبهكم بي أحسنكم خلقا وفى رواية أبى سعيد (12) من باب (39) حرمة البخل قوله (ع) خصلتان لا تجتمعان في مسلم البخل وسوء الخلق وفى كثير من أحاديث باب (41) الحث على الجود والسخاء ما يدل على ذلك.
وفى رواية زرارة (13) من باب (48) كراهة الافتخار قوله (ع) أصل المرء دينه وحسبه خلقه وفى رواية حماد (3) من باب (49) كراهة الضجر قوله عليه السلام يا بني إياك وسوء الخلق وقلة الصبر.
وفى رواية يونس (13) من باب (52) وجوب أداء الفرائض قوله (ع) وأفضل الناس ايمانا أحسنهم خلقا وفى رواية هشام (35) من باب (55) اليقين قوله عليه السلام لا عيش أهنأ من حسن الخلق وفى رواية بريد (56) باب (56) الخوف قوله عليه السلام ما أعطى مؤمن قط خير الدنيا والآخرة الا بحسن ظنه بالله ورجائه له وحسن خلقه وفى كثير من أحاديث باب (63) مكارم الاخلاق ما يدل على مدح حسن الخلق وفى رواية الراوندي (10) من باب (64) الحلم والرفق قوله عليه السلام من لم يكن فيه ثلث لم يجد طعم الايمان خلق يدارى