والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين (124) س يوسف 12 - وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم (84) س القلم (68) فاصبر لحكم ربك ولا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكظوم (48) 1297 (1) كا 79 ج 2 - علي بن إبراهيم عن بعض أصحابه عن مالك بن حصين السكوني قال قال أبو عبد الله عليه السلام ما من عبد كظم غيظا الا زاده الله عز وجل عزا في الدنيا والآخرة وقد قال الله عز وجل والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين وأثابه الله مكان غيظه ذلك المشكاة 217 - من كتاب المحاسن قال أبو عبد الله عليه السلام ما من عبد وذكر نحوه إلا أنه قال و آتاه الله الجنة بدل قوله وأثابه الله الجنة.
1298 (2) كا 89 ج 2 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن سنان وعلي بن النعمان عن عمار بن مروان عن زيد الشحام عن أبي عبد الله عليه السلام قال نعم الجرعة الغيظ لمن صبر عليها فان عظيم الأجر لمن عظيم البلاء وما أحب الله قوما الا ابتلاهم.
1299 (3) المشكاة 217 - من كتاب المحاسن قال أبو عبد الله (ع) من كظم غيظه وهو يقدر على إنفاذه ملاء الله قلبه امنا وايمانا إلى يوم القيامة و قال أيضا نعمة الجرعة الغيظ لمن صبر عليها.
1300 (4) كا 90 ج 2 - علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عن حفص بياع السابري عن أبي حمزة عن علي بن الحسين عليهما السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله من أحب السبيل إلى الله عز وجل جرعتان جرعة غيظ تردها بحلم وجرعة مصيبة تردها بصبر.
1301 (5) كا 91 ج 2 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الوشاء عن مثنى الحناط عن أبي حمزة (الثمالي - المحاسن) قال قال أبو عبد الله (ع) ما من جرعة يتجرعها العبد أحب إلى الله عز وجل من جرعة غيظ يتجرعها عند ترددها في قلبه اما بصبر واما بحلم (1). المحاسن 292 - البرقي عن الوشاء