وفى رواية الراوندي (5) قوله عليه السلام بئس العبد عبد عتى وبغى ونسي الجبار الأعلى وفى رواية أبي هريرة (17) من باب (40) تحريم البخل قوله عليه السلام وإياكم والظلم فان الظلم عند الله هو الظلمات يوم القيامة وفى رواية ابن عمر (18) قوله عليه السلام وأمرهم بالظلم فظلموا وفى رواية الحسين (27) قوله عليه السلام ان الله عز وجل يبغض الغنى الظلوم وفى رواية مسعدة (36) قوله عليه السلام ان الظالم قد يتوب ويستغفر ويعود الظلامة إلى أهلها.
وفى رواية تحف العقول (13) من باب (57) اليقين قوله عليه السلام واما علامة الظالم فأربعة يظلم من فوقه بالمعصية ويملك من دونه بالغلبة ويبغض الحق ويظهر الظلم (يظاهر الظلمة - خ).
وفى رواية أبي حمزة (17) من باب (62) اشتغال الانسان بعيب نفسه قوله عليه السلام وأسرع الشر عقوبة البغي وفى غير واحد من أحاديث باب (63) مكارم الاخلاق ما يدل على حرمة الظلم وفى رواية أبى إسحاق (7) من باب (69) العدل قوله عليه السلام وان جاروا في الناس فلم يعدلوا امر الله صاحب الفلك فأسرع بادارته وفى رواية الفضيل (35) من باب (1) فضل الأمر بالمعروف من أبوابه قوله عليه السلام ومن أحب بقاء الظالمين فقد أحب ان يعصى الله.
وفى رواية عبد العظيم (26) من باب (8) إظهار الكراهة لأهل المعاصي قوله عليه السلام بئس الزاد إلى المعاد العدوان على العباد وفى غير واحد من أحاديث باب أداء حق المؤمن وجملة من الحقوق من أبواب العشرة ما يدل على ذلك وفى رواية كميل (34) من باب (41) من لا ينبغي مواخاته قوله عليه السلام إياك والتطرق إلى أبواب الظلمة وإياك ان تطيعهم وفى رواية مؤمن (3) من باب (64) تسميت العاطس قوله عليه السلام ان المسلم اخ المسلم لا يظلمه وفى رواية حماد (27) من باب (102) الحب في الله قوله عليه السلام وللظالم ثلث علامات يظلم من فوقه بالمعصية ومن دونه بالغلبة ويعين الظلمة.
وفى أحاديث باب تحريم معونة الظالمين من أبواب ما يكتسب به وباب