أحد غفر الله له ما أذنب ذلك اليوم ما لم يسفك دما أو يأكل مال اليتيم حراما الفقيه 254 ج 4 - في حديث وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام يا علي أفضل الجهاد من أصبح لا يهم بظلم أحد.
1085 (56) الجعفريات 78 - بإسناده عن علي عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله مثله ك 342 - ورواه الراوندي باسناده الصحيح عنه (ع) مثله 1086 (57) نهج البلاغة 1241 قال علي عليه السلام للظالم من الرجال ثلث علامات يظلم من فوقه بالمعصية ومن دونه بالغلبة ويظاهر القوم الظلمة.
1087 (58) الجعفريات 232 - بإسناده عن علي عليه السلام أنه قال للظالم ثلث علامات يقهر من هو فوقه بالغلبة ومن هو دونه بالمعصية ويظاهر الظلمة وتقدم في رواية المدائني (14) من باب (28) ان الصائم لا ينبغي له ان يقتصر على ترك المفطرات قوله عليه السلام ان الصيام ليس من الطعام والشراب (إلى أن قال) ولا تظلموا وفى رواية ابن القداح (2) من باب (46) حكم طلب المبارزة من أبواب الجهاد قوله عليه السلام فإنه بغى عليك ولو بارزته لغلبته ولو بغى جبل على جبل لهد الباغي وفى رواية نهج البلاغة قوله عليه السلام وان دعيت إلى المبارزة فأجب فان الداعي باغ والباغي مصروع.
وفى أحاديث باب (10) الكبائر من الذنوب من أبواب جهاد النفس ان الركون إلى الظالمين من الكبائر وفى غير واحد من أحاديث باب (11) جملة من الخصال المحرمة ما يدل على حرمة الظلم والبغي وفى أحاديث باب (13) شرار الناس ما يدل على بعض المقصود.
ويأتي في أحاديث الباب التالي وما يتلوه ما يدل على ذلك وفى رواية ابن أسباط (6) من باب (23) حرمة التعصب قوله عليه السلام ان الله يعذب الأمراء بالجور وفى رواية الزهري (9) قوله عليه السلام ولكن من العصبية ان يعين قومه على الظلم وفى رواية أبي حمزة (46) من باب (24) حرمة التكبر قوله عليه السلام ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولهم عذاب اليم ملك جبار.