ترك المفطرات ما يناسب الباب فراجع وفى رواية الحسين (63) من باب (1) جهاد النفس قوله صلى الله عليه وآله من سلم من أمتي أربع خصال دخل الجنة (إلى أن قال) وشهوة البطن وشهوة الفرج وفى غير واحد من أحاديث باب (5) ما ورد في فضل العقل من أبواب جهاد النفس ما يدل على ذلك.
ويأتي في أحاديث باب (9) وجوب اجتناب المحارم ما يدل على ذلك وفى رواية الجعفريات (3) من باب (11) جملة من الخصال المحرمة قوله (ع) و أركان الكفر أربعة الشهوة وفى رواية سليم (4) قوله فالهوى على أربع شعب على الشهوة وفى رواية ابن عباس (12) قوله عليه السلام من أشراط القيامة اتباع الشهوات وفى رواية ابن عباس (13) قوله عليه السلام من أشراط القيامة اتباع الشهوات وفى أحاديث باب (26) ذم الغضب ما يدل على ذلك وفى رواية أبي حمزة (69) من باب (46) الحرص على الدنيا قوله عليه السلام الا ومن اشتاق إلى الجنة سلا عن الشهوات ومن أشفق من النار رجع عن المحرمات وفى رواية أحمد بن محمد (37) من باب (63) مكارم الاخلاق قوله عليه السلام المؤمن له قوة في دين (إلى أن قال) وانتهاء في شهوة وفى رواية آدم (21) من باب (65) ما ورد في الصبر قوله عليه السلام وكم من لذة ساعة قد أورثت حزنا طويلا وفى رواية فقيه (17) من باب (67) عفة البطن والفرج قوله عليه السلام ومن لم يعط نفسه شهوتها أصاب رشده وفى رواية السكوني (19) قوله صلى الله عليه وآله ثلث أخافهن على أمتي (إلى أن قال صلى الله عليه وآله) وشهوة البطن والفرج.
وفى رواية الراوندي من باب (1) فضل الأمر بالمعروف من أبوابه قوله عليه السلام بئس القوم يستحلون المحارم والشهوات والشبهات.