ترجمة الأعلم الشنتمري 1 - ابن خلكان: ".. كان عالما بالعربية واللغة ومعاني الأشعار، حافظا لجميعها، كثير العناية بها، حسن الضبط لها، مشهورا بمعرفتها وإتقانها، أخذ الناس عنه كثيرا، وكانت الرحلة في وقته إليه.. وتوفي سنة 476.. " (1).
2 - السيوطي كذلك (2).
(16) الزوزني وأما تفسير حسين بن أحمد الزوزني (المولى) ب (الأولى) فهو في شرح المعلقات، بشرح بيت لبيد المذكور حيث قال: ".. وقال ثعلب: إن المولى في هذا البيت بمعنى الأولى بالشئ، كقوله: مأواكم النار هي مولاكم. أي: هي الأولى بكم - يقول: فغدت البقرة وهي تحسب أن كلا فرجيها مولى المخافة أي موضعها وصاحبها أو تحسب أن كل فرج من فرجيها هو الأولى بالمخافة.. " (3).
ترجمة الزوزني قال السيوطي: " الحسين بن أحمد الزوزني القاضي أبو عبد الله قال عبد الغافر:
إمام عصره في النحو واللغة والعربية. مات سنة 486 " (4).