عباس عن قول الله عز وجل: ﴿والنجم إذا هوى﴾ (1) قال: هو النجم الذي هوى مع طلوع الفجر فسقط في حجرة علي بن أبي طالب، وكان أبي العباس يحب أن يسقط ذلك النجم في داره، فيحوز الوصية والخلافة والإمامة، ولكن أبى الله أن يكون ذاك (2) غير علي بن أبي طالب (عليه السلام)، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء (3).
وصلى الله على محمد وآله