التسلسل السابق:
25 - موسى بن جعفر الكاظم.
26 - علي بن موسى الرضا.
27 - داود بن فرقد.
28 - علي بن يقطين.
29 - بكير بن أعين.
30 - زرارة بن أعين.
31 - محمد بن مسلم.
32 - أبان بن عثمان.
33 - ابن أبي عمير.
34 - عمر بن أذينة.
35 - جميل بن دراج.
36 - علي بن رئاب.
37 - محمد بن قيس.
38 - الفضل بن شاذان.
39 - ابن محبوب.
40 - أبو جرير الرقاشي.
41 - علي بن إبراهيم بن هاشم.
42 - عيسى بن المستفاد... وآخرون من أصحاب الأئمة.
ولو أردنا أن نضيف أسماء القراء الذين قرأوا الآية وأرجلكم بالجر - كما فعله كبار فقهاء العامة، والآخرون من أصحاب أئمة أهل البيت - وندخلهم ضمن هذه القائمة لتجاوز عددهم العشرات ودخل حيز المئات.
وهنا مسألة يلزم الإشارة إليها، وهي:
إن مشروعية المسح - كما قلنا - كان ذا أصالة، وقد التزم به كبار الصحابة والتابعين ودافعوا عنه، وأن الغسل لم يكن متواترا عند المسلمين - على مر الزمان - بل كان بين الأعلام بعض الكلام فيه، فترى آراء القائلين بالمسح تطرح في