بل ورد: " لن يؤمن أحدكم حتى أكون أحب اليه من نفسه وأهلي أحب اليه من اهله " (1).
وهذه الأمور ليست من الأمور التشريعية، بل هي من الأمور التكوينية أقدر الله تعالى نبيه عليها.
ان قيل: هذه الآيات في حق رسول الله (صلى الله عليه وآله):
قلنا يأتي انهم في الفضل والعلم سواء، هذا وقال الإمام الخميني:
(هم (عليهم السلام) من جهة الولاية متحدون، أولنا محمد أوسطنا محمد آخرنا محمد، كلنا نور واحد) (2).