رواه ابن الصبان في (إسعاف الراغبين) (ص 253).
ورواه الحافظ أبو نعيم في (حلية الأولياء) (ج 3 ص 194 ط السعادة بمصر) قال: حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن مقسم، ثنا أبو الحسن العاقولي الكاتب، ثنا عيسى بن صاحب الديوان، حدثنا بعض أصحاب جعفر قال: سئل جعفر بن محمد لم حرم الله الربا؟ قال: لئلا يتمانع الخ.
ورواه العلامة ابن الأثير في (المختار) (ص 17 نسخة الظاهرية بدمشق).
ورواه في (مطالب السؤول) (ص 82 ط طهران).
ورواه في (تذكرة الخواص) (ص 193 ط طهران).
ومن كلامه (ع) إذا بلغك عن أخيك شئ يسوئك فلا تغتم فإنه إن كان كما يقول كانت عقوبة عجلت، وإن كان على غير ما يقول كانت حسنة لم يعملها (تعملها ظ) قال وقال موسى:
يا رب أسألك أن لا يذكرني أحد إلا بخير قال: ما فعلت ذلك لنفسي.
رواه الحافظ أبو نعيم في (حلية الأولياء) (ج 3 ص 198 ط السعادة بمصر) قال: حدثنا عبد الله بن محمد، ثنا علي بن رستم سمعت أبا مسعود يقول: قال جعفر ابن محمد فذكره.
ورواه الجزري في (المختار) (ص 18 نسخة الظاهرية بدمشق).
ومن كلامه (ع) عزت السلامة حتى لقد خفي مطلبها فإن تكن في شئ فيوشك أن تكون في الخمول، فإن طلبت في الخمول ولم توجد فيوشك أن تكون في الصمت، وإن طلبت في الصمت ولم توجد فيوشك أن تكون في التخلي، وإن طلبت في التخلي فلم توجد