ابن محمد، قال: الليث فطلبته لأسمع منه فلم أجده.
ومنهم العلامة النبهاني في (جامع كرامات الأولياء) (ج 2 ص 5 ط الحلبي بالقاهرة) قال:
قال الليث بن سعد: حججت سنة ثلاث عشرة ومائة فلما صليت العصر رقيت أبا قبيس فذكر الحديث بمعنى ما تقدم عن (مناقب ابن المغازلي) لكنه ذكر بدل قوله بردين ملقيين: بردين موضوعين ولم أر مثلهما في الدنيا.
ومنهم العلامة الميرزا محمد بن رستم خان البدخشي في (مفتاح النجا) (ص 168 مخطوط):
روى الحديث بعين ما تقدم عن (مطالب السؤول) طريقا ومتنا لكنه عكس في ذكر فقرات الدعاء أسقط كلمة سبع مرات بعد يا الله يا الله.
ومنهم العلامة ابن الصبان المالكي في (إسعاف الراغبين) (المطبوع بهامش نور الأبصار ص 250، ط العثمانية بمصر) روى الحديث بعين ما تقدم عن (مطالب السؤول) مع تلخيص في الدعاء وتغيير بعض عبارات بما لا يضر بالمعنى.
ومنهم العلامة ابن حجر في (الصواعق) (ص 121 ط البابي بحلب).
روى الحديث هو أيضا بعين ما تقدم عن (مطالب السؤول) مع تلخيص في الدعاء وتغيير بعض عبارات الحديث بما لا يضر بالمعنى.
ومنهم العلامة سبط بن الجوزي في (التذكرة) (ص 354 ط الغري) روى الحديث بعين ما تقدم عن (مطالب السؤول) لكنه ذكر الدعاء هكذا يا رب يا رب حتى انقطع نفسه ثم قال: رب رب رب حتى انقطع نفسه ثم قال: يا حي يا حي يا حي حتى انقطع نفسه ثم قال: يا رحيم حتى انقطع نفسه