الظاهرية بدمشق). والعلامة الشبلنجي في (نور الأبصار) (ص 196 ط العثمانية بمصر). وابن الصباغ المالكي في (الفصول المهمة) (ص 197 ط الغري). لكنه ذكر بدل كلمة يقطعك: يجفوك.
ومن كلامه (ع) سلاح اللئام قبح الكلام. رواه في (نور الأبصار) (ص 195 ط العثمانية بمصر).
ورواه في (الفصول المهمة) (ص 195 ط الغري)، ورواه في (مطالب السئول) (ص 80 ط طهران)، ورواه في (حلية الأولياء) (ج 3 ص 182 ط السعادة بمصر) قال:
حدثنا الحسن بن عبد الله بن سعيد ثنا عبد العزيز بن يحيى الجلودي، ثنا محمد بن زكريا، ثنا قيس بن حفص، ثنا حسين بن حسن قال: كان محمد بن علي يقول:
سلاح اللئام قبح الكلام. ونقله عنه في (التذكرة) (ص 348 ط الغري) بعينه سندا ومتنا.
ومن كلامه (ع) كان لي أخ في عيني عظيم وكان الذي عظمه في عيني صغر الدنيا في عينه.
رواه في (حلية الأولياء) (ج 3 ص 186 ط السعادة بمصر) قال: حدثنا أبي، ثنا أحمد بن محمد بن عمر، ثنا عبد الله بن محمد القرشي، ثنا أحمد بن محمد قال: قاله (ع) ووراه في (الحدائق الوردية) (ص 36 ط دمشق).
ومن كلامه (ع) أشد الأعمال ثلاثة: ذكر الله على كل حال، وإنصافك من نفسك، ومواساة الأخ في المال. رواه في (حلية الأولياء) (ج 3 ص 183 ط السعادة