(1) إذا لم يكن مستندة إلى الأصل، وإلا ففيه إشكال. (الإصفهاني).
* إن استندت إلى العلم لا إلى الأصل، وإلا فتقديمها محل إشكال.
(البروجردي).
* إذا كان مستندها العلم، أما لو كان مستندها الأصل قدم إخبار ذي اليد عليها.
(الحكيم).
* إذا استندت إلى العلم لا الأصل، وإلا ففيه إشكال. (الإمام الخميني).
* هذا إذا علم أو احتمل استناد البينة إلى الحس أو ما بحكمه، وبذلك يظهر الحال في بقية المسألة. (الخوئي).
* إذا لم تكن مستندة إلى الأصل، لأنها إذا كانت مستندة إلى الأصل لا تزيد عليه فلا تقاوم الأمارة. (الشيرازي).
* إن لم تكن مستندة إلى الأصل، وإلا فمشكل. (الگلپايگاني).
* إذا استندت إلى العلم وكانت شهادة على الإثبات دون ما إذا استندت إلى الأصل أو كانت شهادة على النفي. (النائيني).
(2) في صورة عدم معلومية المستند أو اتحاده. (الشيرازي).
(3) أو كانت شهادة على النفي. (النائيني).
(4) فيه تأمل لصدق البينة عليه فيشمله دليله فيتساقطان. (آقا ضياء).
* إذا كانت مستندة إلى العلم، وإلا ففيه تفصيل وإشكال. (الإمام الخميني).
(5) ومع العكس تقدم بينة الطهارة. (آل ياسين).
* وفي العكس العكس. (الشيرازي).