162 (مسألة 2): لا مانع من بيع البول (3)
____________________
(1) لكن الأقوى عدمه. (البروجردي، الخوانساري).
* الأقوى الطهارة فيه، ولم يظهر الفرق بينه وبين النوى الذي ذكره في صدر المسألة، ويحتمل ذلك أيضا فيما لو دخل النجس والطاهر إلى الداخل فتلاقيا فيه. (الحكيم).
* والأقوى عدم لزومه. (الإمام الخميني).
* والأظهر طهارته، ولم يظهر الفرق بينه وبين النوى. (الخوئي).
الاجتناب في الجميع. (كاشف الغطاء).
* الأقوى عدم التنجس بملاقاة النجاسة في البواطن المحضة مطلقا، نعم في باطن السرة والفم والأنف والأذن والعين إشكال. (النائيني).
(2) بل ولو مع الملاقاة إذا لم يكن فيه شئ من النجس. (الشيرازي).
(3) إذا كان مالا عرفا بلحاظ المنفعة المحللة. (الحكيم).
* إذا كانت فيه منفعة محللة معتد بها. (الشيرازي).
* الأقوى الطهارة فيه، ولم يظهر الفرق بينه وبين النوى الذي ذكره في صدر المسألة، ويحتمل ذلك أيضا فيما لو دخل النجس والطاهر إلى الداخل فتلاقيا فيه. (الحكيم).
* والأقوى عدم لزومه. (الإمام الخميني).
* والأظهر طهارته، ولم يظهر الفرق بينه وبين النوى. (الخوئي).
الاجتناب في الجميع. (كاشف الغطاء).
* الأقوى عدم التنجس بملاقاة النجاسة في البواطن المحضة مطلقا، نعم في باطن السرة والفم والأنف والأذن والعين إشكال. (النائيني).
(2) بل ولو مع الملاقاة إذا لم يكن فيه شئ من النجس. (الشيرازي).
(3) إذا كان مالا عرفا بلحاظ المنفعة المحللة. (الحكيم).
* إذا كانت فيه منفعة محللة معتد بها. (الشيرازي).