1622 - عنه (عليه السلام): تتبع العورات من أعظم السوءات (1).
6 / 10 الإصحار بالعذر لدفع سوء الظن 1623 - الإمام علي (عليه السلام) - في عهده إلى مالك الأشتر -: إن ظنت الرعية بك حيفا فأصحر لهم بعذرك (2)، واعدل عنك ظنونهم بإصحارك؛ فإن في ذلك رياضة منك لنفسك، ورفقا برعيتك، وإعذارا تبلغ به حاجتك من تقويمهم على الحق (3).
6 / 11 إعانة المظلوم 1624 - الإمام علي (عليه السلام): من لم ينصف المظلوم من الظالم سلبه الله قدرته (4).
1625 - عنه (عليه السلام): أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة، لولا حضور الحاضر، وقيام الحجة بوجود الناصر، وما أخذ الله على العلماء ألا يقاروا على كظة (5) ظالم، ولا سغب مظلوم، لألقيت حبلها على غاربها، ولسقيت آخرها بكأس أولها، ولألفيتم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة عنز! (6)