ذلك كثيرا! وبذلك ينتسف كلام الألباني من أساسه (1)، لا سيما وقد صنف الحافظ ابن عساكر جزءا في هذه المسألة سماه (بيان وجوه التخليط في حديث الأطيط) فليستيقظ هذا الألباني!! ولا ندري لماذا تعامى عما ذكره الذهبي في (الميزان) (3 / 177) والحافظ ابن حجر في (اللسان) (4 / 320) وابن حبان في (الثقات) (5 / 245).
(٢٩١)