(ولا يعزر الكفار لو تنابزوا بالألقاب) أي تداعوا بألقاب الذم (أو عير بعضهم بعضا بالأمراض) من العور والسرج وغيرهما،
____________________
(1) في " الفصل الثاني " في باب القذف عند قول " المصنف والشارح ":
وكذا يعزر بكل ما يكرهه المواجه.
(2) سواء كان القاذف صادقا أم كاذبا، إلا في المتظاهر فإنه لا تعزير فيه.
(3) أي بالقذف.
(4) وهو القذف.
(5) أي ويحتمل ثبوت التعزير في الجميع بعد سقوط الحد وهي الأربعة المذكورة. التصديق. البينة. العفو. اللعان.
(6) فيثبت التعزير في الجميع.
(7) أي وكذا باللعان لا يسقط التعزير، لأنه بمنزلة إقامة البينة على الزنا.
فكما أن التعزير لا يسقط عن القاذف بالزنا، كذلك لا يسقط باللعان.
(8) أي حق التعزير.
(9) من إضافة المصدر إلى المفعول. أي بعد قذف القاذف العبد، أو الأمة (10) في ص 189 عند قول " المصنف ": وهو موروث لكل من يرث المال
وكذا يعزر بكل ما يكرهه المواجه.
(2) سواء كان القاذف صادقا أم كاذبا، إلا في المتظاهر فإنه لا تعزير فيه.
(3) أي بالقذف.
(4) وهو القذف.
(5) أي ويحتمل ثبوت التعزير في الجميع بعد سقوط الحد وهي الأربعة المذكورة. التصديق. البينة. العفو. اللعان.
(6) فيثبت التعزير في الجميع.
(7) أي وكذا باللعان لا يسقط التعزير، لأنه بمنزلة إقامة البينة على الزنا.
فكما أن التعزير لا يسقط عن القاذف بالزنا، كذلك لا يسقط باللعان.
(8) أي حق التعزير.
(9) من إضافة المصدر إلى المفعول. أي بعد قذف القاذف العبد، أو الأمة (10) في ص 189 عند قول " المصنف ": وهو موروث لكل من يرث المال