1777 (25) نهج البلاغة 989 - قال أمير المؤمنين عليه السلام في عهده للأشتر فان البخل والجبن والحرص غرائز شتى يجمعها سوء الظن بالله.
1778 (26) ك 642 ج 2 - كتاب حسين بن عثمان بن شريك عن الحسين بن مختار عن أبي عبد الله عليه السلام قال إن الله عز وجل يبغض الغنى الظلوم والشيخ الفاجر والصعلوك المختال قال ثم قال أتدري ما الصعلوك المختال قال قلت القليل المال قال: لا ولكنه الغنى الذي لا يتقرب إلى الله بشئ من ماله ك 646 ج 2 - وفيه عن أبي عبد الله عليه السلام قال ما الصعلوك عندكم قال قيل الذي ليس له شئ فقال أبو عبد الله عليه السلام ولكنه وذكر مثله.
1779 (27) كا 42 ج 4 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن أبي عبد الله عن عثمان بن عيسى عمن حدثه عن فقيه 34 ج 2 - أبى عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل كذلك يريهم الله اعمالهم حسرات عليهم قال هو الرجل يدع ماله (و خ - كا) لا ينفقه في طاعة الله عز وجل بخلا ثم يموت فيدعه لمن يعمل فيه بطاعة الله أو في معصية الله (1) فان عمل به (2) في طاعة الله (3) رآه في ميزان غيره فرآه حسرة وقد كان المال له وان كان عمل به (4) في معصية الله (5) قواه بذلك المال حتى عمل به في معصية الله عز وجل تفسير العياشي 72 ج 2 - عن عثمان بن عيسى عمن حدثه عن أبي عبد الله عليه السلام نحوه وفيه بدل قوله (فرآه حسرة) فزاد حسرة.
1780 (28) ك 509 ج 1 - أبو القاسم الكوفي في كتاب الاخلاق عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال لو كان لكم في يدي مثل جبال تهامة مال لأقسمته بينكم ولم تجدوني كذوبا ولا جبانا ولا بخيلا.
1781 (29) ك 509 ج 1 - وفيه قال صلى الله عليه وآله ما أصاب عبد دينارا قط الا بشح