1614 (30) نهج البلاغة 1174 - وقال عليه السلام حسد الصديق من سقم المودة.
1615 (31) الجعفريات 232 - بإسناده عن علي عليه السلام قال للحاسد ثلث علامات يتملق إذا شهد ويغتاب إذا غاب ويشمت بالمصيبة.
وتقدم في رواية المدائني (1 و 14) من باب (28) ان الصائم لا ينبغي له ان يقتصر على ترك على المفطرات من أبواب ما يجب الامساك عنه قوله عليه السلام ولا تحاسدوا وفى رواية أبى بصير (2) قوله عليه السلام ولا تحاسدوا ولا تنازعوا فان الحسد يأكل الايمان كما تأكل النار الحطب وفى رواية أبى بصير (1) من باب (11) ما ورد في جملة من الخصال المحرمة من أبواب جهاد النفس قوله عليه السلام أصول الكفر ثلاثة الحسد وفى رواية يونس (5) من باب (13) أوصاف شرار الناس قوله رسول الله صلى الله عليه وآله أخبركم بأبعدكم منى شبها (إلى أن قال) الحقود الحسود.
وفى رواية الحارث (2) من باب (17) تحريم البغي قوله عليه السلام لا تكون في المؤمن العسر والحسد وفى رواية العوالي (21) قوله عليه السلام اجتنب خمسا الحسد والطيرة وفى رواية السكوني (24) قوله عليه السلام يقول إبليس لجنوده ألقوا بينهم الحسد والبغي فإنهما يعدلان الشرك.
وفى رواية ابن أسباط (6) من باب (23) حرمة التعصب قوله عليه السلام ان الله يعذب الفقهاء بالحسد وفى رواية الراوندي (50) من باب (24) حرمة التكبر قوله عليه السلام بئس العبد عبد له وجهان ان أوتى أخوه المسلم خير حسده.
وفى رواية جامع الاخبار (39) من باب (26) ذم الغضب قوله عليه السلام من لم يحسد فله الجنة وفى رواية سفيان (16) من باب (32) ذم سوء الخلق قوله عليه السلام ولا راحة لحسود.
ويأتي في رواية الحارثي (9) من باب (41) حرمة البخل قوله عليه السلام لا يؤمن رجل فيه الحسد وفى رواية أبى على (23) قوله عليه السلام.