فقد احتمل بهتانا واثما مبينا (112).
س النور (24) ان الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة (23).
1154 (1) كا 244 ج 2 - أبو على الأشعري عن محمد بن سالم عن أحمد بن النضر عن عمرو بن النعمان الجعفي قال كان لأبى عبد الله عليه السلام صديق لا يكاد يفارقه إذا ذهب مكانا فبينما هو يمشي معه في الحذائين ومعه غلام له سندي يمشي خلفهما إذا التفت الرجل يريد غلامه ثلاث مرات فلم يره فلما نظر في الرابعة قال يا ابن الفاعلة أين كنت؟ قال فرفع أبو عبد الله عليه السلام يده فصك بها جبهة نفسه ثم قال سبحان الله تقذف أمه؟ قد كنت أرى أن لك ورعا فإذا ليس لك ورع فقال جعلت فداك ان أمه سندية مشركة فقال اما علمت أن لكل أمة نكاحا تنح عنى قال فما رأيته يمشي معه حتى فرق الموت بينهما.
1155 (2) كا 244 ج 2 وفى رواية أخرى ان لكل أمة نكاحا تحتجزون به من الزنا 1156 (3) الدعائم 458 ج 2 - وعن جعفر بن محمد (ع) أنه قال لبعض أصحابه ما فعل غريمك؟ فقال ذلك ابن الفاعلة فنظر اليه أبو عبد الله صلى الله عليه وآله نظرا شديدا فقال جعلت فداك انه مجوسي نكح أخته قال أوليس ذلك في دينهم النكاح؟
1157 (4) الدعائم 460 ج 2 - وعنه عليه السلام أنه قال لا ينبغي ولا يصلح للمسلم أن يقذف يهوديا ولا نصرانيا ولا مجوسيا بما لم يطلع عليه منه وقال أيسر ما في هذا أن يكون كاذبا ك 340 ج 2 - ورواه أحمد بن محمد بن عيسى في نوادره عن ابن سنان عنه عليه السلام العلل 393 - حدثنا محمد بن الحسن قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف عن عاصم عن أبي بكر الحضرمي عن أبي عبد الله عليه السلام قال سألته عن الرجل يفترى على الرجل من جاهلية العرب قال يضرب حدا قلت (يضرب - خ) حدا (1) قال نعم انه يدخل على رسول الله صلى الله عليه وآله وتقدم في رواية فقيه (1) من باب (19) الخطبة في العيدين من أبواب