لرد المؤمن حراما يعدل عند الله سبعين حجة مبرورة.
809 (10) مشكاة الأنوار 31 - عن أبي عبد الله عليه السلام قال: الشكر للنعم اجتناب المحارم.
810 (11) ئل 204 ج 11 - الحسين بن سعيد في كتاب الزهد عن الحسن بن محبوب عن أبي حمزة الثمالي عن علي بن بن الحسين عليهما السلام قال من عمل بما أفترض الله عليه فهو من خير الناس ومن أجتنب ما حرم الله عليه فهو من أعبد الناس ومن قنع بما قسم الله له فهو من أغنى الناس.
811 (12) ك 302 - كتاب عاصم بن حميد الحناط عن أبي حمزة عن علي بن الحسين عليهما السلام أنه قال من اجتنب ما حرم الله عليه فهو من أعبد الناس.
812 (13) ك 302 - جعفر بن أحمد القمي في كتاب الغايات قال ازهد الناس من اجتنب المحارم إلى أن قال وأشد الناس اجتهادا من ترك الذنوب 813 (14) ك 302 - وعن أبي عبد عليه السلام قال أورع الناس من وقف عند الشبهة وأعبد الناس من أقام الفرائض وازهد الناس من ترك المحارم وأشد الناس اجتهادا من ترك الذنب.
814 (15) ك 302 - وعن أبي حمزة قال سمعته يقول قال الرب تبارك وتعالى إذا صليت ما افترضت عليك فأنت أعبد الناس وأن قنعت بما رزقتك فأنت أغنى الناس عندي وان اجتنبت المحارم فأنت أورع الناس عندي.
815 (16) الغرر 509 - قال عليه السلام غض الطرف عن محارم الله أفضل العبادة.
816 (17) كا 66 ج 2 - على عن أبيه عن النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله من ترك معصية لله مخافة الله تبارك وتعالى أرضاه الله يوم القيامة.
817 (18) مشكاة الأنوار 318 - قال النبي صلى الله عليه وآله ما من شئ أحب إلى الله تعالى من الايمان والعمل الصالح وترك ما امر به ان يترك.