الفصل الأول: عرض المعنى الخاص للخلافة والإمامة كما فهمه كل فريق، واستعراض الأدلة التي احتج بها.
الفصل الثاني: عرض منهج كل فريق في معرفة هوية الخلفاء والأئمة، واستعراض الأدلة التي احتج بها.
الفصل الثالث: عرض موقف الفريقين بالنسبة للمؤهلات التي ينبغي توفرها في الخلفاء والأئمة، واستعراض الأدلة التي احتجا بها.
4) القسم الثاني: وتم فيه استعراض الواقع التاريخي لدولة الخلافة والإمامة في صدر الإسلام، وهي الفترة التي رسم فيها شكل الخلافة، وحددت فيها معالمها الدائمة لاستناد غالبية المسلمين على منهج وسلوك الخلفاء والأئمة والصحابة دليلا " ومعيارا " للخلافة الحقة. وهذا القسم على ثمانية فصول:
الفصل الأول: خلافة أبي بكر الفصل الثاني: خلافة عمر الفصل الثالث: خلافة عثمان الفصل الرابع: خلافة علي الفصل الخامس: خلافة الحسن بن علي الفصل السادس: خلافة معاوية بن أبي سفيان الفصل السابع: خلافة يزيد بن معاوية الفصل الثامن: خلافة عبد الله بن الزبير.
5) القسم الثالث: ويقدم الكاتب في هذا القسم طريقته الخاصة في الوصول لمعرفة هوية الخلفاء والأئمة الذين أرادهم الله (جل وعلا) لهذا المنصب، وفي هذه الطريقة مزيج من دليل التشريع وشهادة التاريخ من جهة، والعقل والنقل من جهة أخرى، وكان ذلك على فصلين: