والتصديق بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم، وانقدت إليه دون إكراه أو ضغط أو إغراء، ولكني آمنت به عن تعقل وتفكر ودراسة وتمحيص ومراجعة، وبها كلها رجحت كفة الإسلام وشالت كفة سواه، " ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا، وهب لنا من لدنك رحمة، إنك أنت الوهاب (1) " " ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد (2).
(٢٨٠)