- الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان (1).
- والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة، وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف (3).
- يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل... (3).
- ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد... (4).
- كتب عليكم القصاص في القتلى، الحر بالحر، والعبد بالعبد، والأنثى بالأنثى (5).
- قد أفلح المؤمنون، الذين هم في صلاتهم خاشعون، والذين هم عن اللغو معرضون، والذين هم للزكاة فاعلون، والذين هم لفروجهم حافظون (6).
وهذه التعليمات الإسلامية الشاملة لكل شؤون الدنيا تقريبا واجبة الاتباع، ومن خالفها فقد نظم الإسلام العقوبة التي تقع عليه، قال تعالى:
- السارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا، نكالا من الله (7).
- الزانية والزاني فاجلدوا كل واحدة منهما مائة جلدة (8).
وكان الرسول في حياته يتولى تنفيذ هذه الأحكام:
- إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكيم بين الناس بما أراك الله، ولا تكن للخائنين خصيما (9).