موسوعة العقائد الإسلامية - محمد الريشهري - ج ٤ - الصفحة ٢٧٠
عبارة عن نفسي إذ كنت مسؤولا، وإفهاما لك إذ كنت سائلا، فأقول:
يسمع بكله لا أن كله له بعض؛ لأن الكل لنا (له) بعض، ولكن أردت إفهامك، والتعبير عن نفسي وليس مرجعي في ذلك كله إلا أنه السميع البصير العالم الخبير، بلا اختلاف الذات ولا اختلاف معنى. (1)