الدعاء " مرتين (1)، وكون الله سميعا في الآيات والأحاديث شعبة من كونه عليما وبمعنى كونه عليما بالمسموعات والأصوات، ولا يخفى على الله كلام وصوت حتى لو كان خفية، وكون الله سميعا ليس كالمخلوقات المسبوقة بالجهل، والمتحقق سمعها بواسطة الأداة والآلة.
32 / 1 من تكلم سمع نطقه الكتاب (إن الله سميع عليم). (2) (هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء). (3) (إنه سميع قريب). (4) (أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون). (5) الحديث 4704. مسند ابن حنبل عن عبد الله بن مسعود: كنت مستترا بأستار الكعبة، فجاء ثلاثة