صفة " الغفار " ثلاث مرات (1)، ومع صفة " الحميد " كذلك (2)، ومع صفة " الغفور " مرتين (3)، ومع كل من " الوهاب " (4)، و " المقتدر " (5) مرة واحدة، ووردت مرة واحدة بهذه الصورة: (الملك القدوس السلم المؤمن المهيمن العزيز الجبار) (6).
وقد ذهبت الآيات والأحاديث إلى أن العزة لله جميعا، والعزة المطلقة منحصرة فيه وحده؛ لأن كل عزيز غيره ذليل.
42 / 1 لله العزة جميعا الكتاب (من كان يريد العزة فلله العزة جميعا إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصلح يرفعه والذين يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور). (7) (يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنفقين لا يعلمون). (8)