بناء على هذا وبالنظر إلى المعنى اللغوي، فإن مادة " غفر "، و " الغافر "، و " الغفور "، و " الغفار " بمعنى الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم.
47 / 1 غفار الذنوب الكتاب (وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صلحا ثم اهتدى). (1) الحديث 4964. رسول الله (صلى الله عليه وآله): أسألك باسمك الغافر، يا غفار الذنوب يا الله. (2) 4965. عنه (صلى الله عليه وآله): اللهم إني أسألك باسمك يا الله، يا رحمان يا رحيم يا كريم... يا غافر الخطيئات، يا معطي المسألات، يا قابل التوبات، يا سامع الأصوات. (3) 4966. عنه (صلى الله عليه وآله): رجب شهر الاستغفار لأمتي، أكثروا فيه الاستغفار، فإنه غفور رحيم. (4)