مرة، واستعمل اسم " الرفيع " (1) مرة واحدة فيه، كما استعمل اسم " الرافع " (2) مرة واحدة أيضا، وقد عرض القرآن الكريم والأحاديث المأثورة صفة الرافعية لله تارة بالنسبة إلى الأمور التكوينية كالسماء أو السماوات، وأخرى بالنسبة إلى الأمور القيمية والتشريعية كالدرجات أو الأعمال.
28 / 1 رفيع الدرجات (رفيع الدرجات ذو العرش يلقى الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق). (3) 28 / 2 رافع الدرجات الكتاب (يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجت والله بما تعملون خبير). (4) (وتلك حجتنا آتيناها إبر هيم على قومه نرفع درجت من نشاء إن ربك حكيم عليم). (5) (وهو الذي جعلكم خلائف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجت ليبلوكم في ما آتاكم إن ربك سريع العقاب وإنه لغفور رحيم). (6)