إذ لا مربوب، وكذلك يوصف ربنا وفوق ما يصفه الواصفون. (1) 4602. الإمام الرضا (عليه السلام) - من كلامه في التوحيد -: له معنى الربوبية إذ لا مربوب، وحقيقة الإلهية إذ لا مألوه، ومعنى العالم ولا معلوم، ومعنى الخالق ولا مخلوق، وتأويل السمع ولا مسموع. (2) 26 / 4 رب الأرباب 4603. الإمام زين العابدين (عليه السلام): اللهم لك الحمد بديع السماوات والأرض، ذا الجلال والإكرام، رب الأرباب، وإله كل مألوه، وخالق كل مخلوق. (3) 4604. الإمام الصادق (عليه السلام): الحمد لله الذي أصبحنا والملك له... يا مالك الملك ورب الأرباب وسيد السادات. (4) 26 / 5 صفة ربوبيته الكتاب (سبح اسم ربك الأعلى * الذي خلق فسوى * والذي قدر فهدى). (5)
(٢٢١)