إن ألفاظ القرآن والأحاديث بشأن رزاقية الله سبحانه ورازقيته تحمل على المعنى العام لهاتين الصفتين، أي: " معطي العطاء وما ينتفع به "، كما يحمل على معناهما الخاص، أي: " معطي ما به قوام الشئ ونماؤه " وإن كان المعنى الخاص أقرب.
24 / 1 هو الرزاق (ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون * إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين). (1) 24 / 2 خير الرازقين (وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الر زقين). (2) 24 / 3 يرزقكم من السماء والأرض (يا أيها الناس اذكروا نعمت الله عليكم هل من خلق غير الله يرزقكم من السماء والأرض لا إله إلا هو فأنى تؤفكون). (3) (قل من يرزقكم من السماوات والأرض قل الله وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلل مبين). (4)