وأطلق اسم " الحامد " على الله في بعض الأحاديث. ومتعلق هذا الحمد إما الله سبحانه أو مخلوقاته، وحمد الله في كل حال يعني الثناء الإلهي البحت، وهو خارج عن معنى التعظيم والخضوع الذي يبديه الحامد للمحمود.
20 / 1 الحميد المجيد الكتاب (قالوا أتعجبين من أمر الله رحمت الله وبركته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد). (1) الحديث 4444. الإمام الصادق (عليه السلام): وأما (حم) فمعناه: الحميد المجيد. (2) 20 / 2 الغني الحميد (واعلموا أن الله غنى حميد). (3) راجع: النساء: 131، إبراهيم: 8، الحج: 64، لقمان: 12 و 26، فاطر: 15، الحديد: 24، الممتحنة: 6، التغابن: 6.
20 / 3 الحكيم الحميد (لا يأتيه البطل منم بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد). (4)