ولو أن جميع خلقي من أهل السماوات والأرض اجتمعوا على طاعتي وعبادتي لا يفترون عن ذلك ليلا ولا نهارا ما زاد ذلك في ملكي شيئا، سبحاني وتعاليت عن ذلك. (1) 22 / 3 - 2 العبث الكتاب (أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون). (2) (ما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى والذين كفروا عما أنذروا معرضون). (3) (وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما بطلا ذلك ظن الذين كفروا فويل للذين كفروا من النار). (4) (وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين). (5) راجع: آل عمران: 191، الأنعام: 73، الزمر: 5، الروم: 8، العنكبوت: 44، الحجر: 85، الدخان: 39، الجاثية: 22، التغابن: 3، ص: 27.
الحديث 4520. الإمام علي (عليه السلام): ما خلق الله سبحانه امرئ عبثا فيلهو. (6)