وصدق محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) فيما جاء به عن ربه وآزره على أمره فكان لا يسمع من المشركين شيئا يكرهه من رد وتكذيب إلا فرج الله عنه وهون عليه ما لقي من قومه (1).
وذكر المتبحر السيد هاشم البحراني (قدس سره) صلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أول يوم الاثنين وصلت خديجة آخر يوم الاثنين.. (2).
وذكر عينه المحدث الجويني فراجع (3).
وابن عساكر (4) والزرندي (5).
وذكر قريبا منه المحدث الكبير قطب الدين الراوندي فراجع (6).