الخاتمة زيارة السيدة خديجة (عليها السلام) ذكر سيدنا الأستاذ فقيه أهل بيت العصمة والطهارة السيد التقي القمي (دام ظله) ما يلي:
لا ريب ولا إشكال في أن الإتيان بهذه الزيارة من القريب أو البعيد رجاء لا يكون فيه خلاف فإن باب الرجاء واسع ويمكن الاستدلال على رجحان زيارتها بأنها مقربة عند الله وعند الرسول وعند أمير المؤمنين وفاطمة الزهراء والأئمة (عليهم السلام) ولكن مقتضى الاحتياط التام أن لا يقصد بزيارتها الورود بل يقصد الرجاء والله العالم بحقائق الأشياء (1).
أقول: الزيارة هي ما ذكره السيد الأمين (قدس سره) في مفتاح الجنات وسوف تأتي.