حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا إبراهيم بن سليمان البرنسي، ثنا محمد ابن إسماعيل، ثنا يحيى بن يعلى، فذكر الحديث بعين ما تقدم عنه أولا سندا ومتنا، إلا أنه ذكر بدل قوله: من أطاعك ومن عصاك: ومن أطاع عليا ومن عصى عليا. ثم قال: هذا حديث صحيح الاسناد.
ومنهم العلامة محب الدين الطبري في (ذخائر العقبى) (ص 65 ط مكتبة القدسي بمصر) قال:
روى الإسماعيلي في معجمه عن أبي ذر الغفاري رض ي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: من أطاعك فقد أطاعني، ومن عصاك فقد عصاني ثم قال: وخرجه الخجندي وزاد: ومن عصاني فقد عصى الله.
ومنهم العلامة المذكور في (الرياض النضرة) (ج 2 ص 167 مكتبة الخانجي بمصر) ذكر فيه أيضا بعين ما تقدم عنه في (ذخائر العقبى).
ومنهم العلامة الذهبي في (تلخيص المستدرك) (المطبوع في ذيل المستدرك ج 3 ص 121 ط حيدر آباد الدكن) روى الحديث بعين ما تقدم أولا عن (المستدرك) بتلخيص السند. ثم قال:
صحيح.
ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 257 ط اسلامبول) روى الحديث عن أبي ذر بعين ما تقدم ثانيا عن (المستدرك).
وفي (ص 205، الطبع المذكور) ذكر بعين العبارة المتقدمة عن (ذخائر العقبى).
ومنهم العلامة البدخشي في (مفتاح النجا في مناقب آل عبا).
(ص 67 مخطوط) روى الحديث من طريق الحاكم عن أبي ذر بعين ما تقدم عن (المستدرك).
ومنهم العلامة الحضرمي في (القول الفصل) (ج 2 ص 10 ط جاوا):