____________________
المتعارف، وإن أريد بهما من انحسر الشعر عن شئ من رأسه أو نبت الشعر على أعالي جبهته بحيث اشتبه عليه جلدة رأسه من جبهته فالأحوط لهما الغسل من أعلى موضع يحتمل أن يكون منتهى شعر الرأس منهما وإن كان أكثر من المتعارف، ويحتمل في وجه الاقتصار على المتيقن في جانب القلة، والله العالم.
(آل ياسين).
(1) أي يلاحظ تناسب الأعضاء، فمن كان وجهه على خلاف المتعارف في الكبر مثلا ويده أيضا كذلك لكنهما متناسبتان لا يرجع إلى غيره، بل يجب غسل وجهه من قصاص شعره إلى ذقنه طولا وما اشتمل عليه إبهامه ووسطاه عرضا، فالراجع إلى المتعارف هو غير متناسب الأعضاء كمن كان يده صغيرة دون وجهه وبالعكس. (الإمام الخميني).
(2) يعني أن يلاحظ أن هذا الوجه أي يد تناسبه. (الخوانساري).
(3) في العبارة قصور، والمقصود غير خفي. (الخوئي).
(4) بمعنى الرجوع إلى المتعارف بالنسبة إلى ذلك الشخص، فلو كان خارجا عن المتعارف في وجهه وأصابعه ولكن كانا متناسبين على نحو التناسب في الأشخاص المتعارفة غسل ما اشتملت عليه إبهامه ووسطاه من وجهه، أما لو اختلفا فاتسع الوجه وقصرت الأصابع أو العكس لوحظ التناسب بينهما على المتعارف لا أنه يغسل ما يغسل المتعارف المستلزم أحيانا خروج أكثر الوجه أو دخول الكثير من غيره فيه كما توهمه عبارة المتن. (كاشف الغطاء).
(آل ياسين).
(1) أي يلاحظ تناسب الأعضاء، فمن كان وجهه على خلاف المتعارف في الكبر مثلا ويده أيضا كذلك لكنهما متناسبتان لا يرجع إلى غيره، بل يجب غسل وجهه من قصاص شعره إلى ذقنه طولا وما اشتمل عليه إبهامه ووسطاه عرضا، فالراجع إلى المتعارف هو غير متناسب الأعضاء كمن كان يده صغيرة دون وجهه وبالعكس. (الإمام الخميني).
(2) يعني أن يلاحظ أن هذا الوجه أي يد تناسبه. (الخوانساري).
(3) في العبارة قصور، والمقصود غير خفي. (الخوئي).
(4) بمعنى الرجوع إلى المتعارف بالنسبة إلى ذلك الشخص، فلو كان خارجا عن المتعارف في وجهه وأصابعه ولكن كانا متناسبين على نحو التناسب في الأشخاص المتعارفة غسل ما اشتملت عليه إبهامه ووسطاه من وجهه، أما لو اختلفا فاتسع الوجه وقصرت الأصابع أو العكس لوحظ التناسب بينهما على المتعارف لا أنه يغسل ما يغسل المتعارف المستلزم أحيانا خروج أكثر الوجه أو دخول الكثير من غيره فيه كما توهمه عبارة المتن. (كاشف الغطاء).